شركة استادات توقع بروتوكول تعاون لتمويل عضويات وتسهيل اشتراكات أندية سيتى كلوب 

شركة استادات توقع بروتوكول تعاون لتمويل عضويات وتسهيل اشتراكات أندية سيتى كلوب 
شركة استادات توقع بروتوكول تعاون لتمويل عضويات وتسهيل اشتراكات أندية سيتى كلوب 

كتب-ابراهيم مدكور


وقع المهندس سيف الوزيري رئيس مجلس إدارة شركة استادات للاستثمار الرياضي والعضو المنتدب بروتوكول تعاون مع السيد أحمد الغندقلي العضو المنتدب لشركة أور للتمويل الاستهلاكي - وسيلة، لتمويل عضويات الأندية وطرح خطط وطرق سداد مختلفة أكثر يُسرًا وسهولة للراغبين في الاشتراك.

البروتوكول يأتي في إطار  خطة شركة استادات للاستثمار الرياضي لتطوير البنية التحتية الرياضية في مصر، ولتسهيل فرص الاشتراك في مجموعة أندية سيتي كلوب المملوكة لشركة استادات على جميع المصريين في كل مدن مصر. 

شهد توقيع البروتوكول في المقر الرئيسي لشركة استادات حضور الدكتور الوزير أشرف سالمان رئيس مجلس إدارة أور كابيتال المالية والسيد عبد العزيز الشربيني الرئيس التنفيذي لمجموعة أور كابيتال المالية، والسيد عمرو الشريفي مساعد رئيس مجلس الادارة للقطاع التجاري.
 
من جانبه، أكد المهندس سيف الوزيري رئيس مجلس إدارة استادات أن البروتوكول يهدف للتسهيل على الراغبين في الانضمام لعائلة سيتي كلوب ولتخفيف أعباء التعاقد عليهم، ويأتي البروتوكول من منطلق إيمان شركة استادات أن المصريين في كل المدن المصرية يستحقون فرصًا أكبر لاكتشاف مواهبهم الرياضية ولتمثيل مصر في مختلف المنتخبات والأعمار، وهذا هو الدور الذي تتبناه شركة استادات وسيتي كلوب. 

وثمّن السيد أحمد الغندقلي من البروتوكول قائلا إن التعاون مع شركة استادات للاستثمار الرياضي يعد خطوة هامة في مشوار الشركة لدخول مجالات مختلفة للتمويل والتوسع بشكل أكبر لخدمة جميع المصريين. 
 
تتواجد أندية سيتي كلوب في 7 مدن مصرية، أولها نادي سيتي كلوب في شبين الكوم، وأحدثهم سيتي كلوب الشروق، بالإضافة لأندية سيتي كلوب في كفر الشيخ، العبور، طنطا، بنها، أسوان كما تملك حقوق إدارة وتشغيل نادي الأهلي فرع الأقصر
وتعتبر أكاديميات أندية سيتي كلوب الأوسع انتشارًا في مدن مصر بأكاديميات في أكثر من 20 رياضة مختلفة يشرف عليهم نجوم مصريين من أبطال العالم والأبطال الأوليمبيين.

وشهدت أندية سيتي كلوب طوال فترة الصيف مجموعة من الحفلات الغنائية لنجوم الغناء المصري وحضرها حوالي 100 ألف من الأعضاء والمرافقين وتوقفت الأنشطة الترفيهية والفنية تضامنًا مع غزة وتماشيًا مع سياسة الحكومة المصرية بالوقوف مع شعبها.